تحميل كتاب الجنس الآخر pdf
تحميل كتاب الجنس الآخر pdf برابط مباشر
تحميل كتاب الجنس الآخر pdf برابط مباشر على مدونة المكتبة الشاملة خصيصا لجميع عشاق الكتب والروايات وقراءتها، كتاب الجنس الآخر متوفر بصيغة بي دي إف لجميع الراغبين في قراءة هذا الكتاب واكتشاف مضمونه، ولا تترددوا في تحميل الكتاب مباشرة من أسفل هذا الموضوع وكذلك مشاركته مع أصدقائكم الذين يعشقون قراءة هذا النوع من الكتب، كما يمكنك زيارة قسم كتب وروايات لتحميل المزيد من الكتب مجانا بشكل مباشر. قبل تحميل كتاب الجنس الآخر سنتحدث لكم قليلا عنه وعن أهم مضامينه والأفكار التي يقدمها لمن يرغب في معرفتها، وإن كنت غير مهتم فيمكنك تجاوز الفقرة التالية وتحميل الكتاب مباشرة.
نبذة عن كتاب الجنس الآخر pdf
صدر كتاب الجنس الآخر أول مرة باللغة الفرنسية من قبل المؤلفة سيمون دي بوفوار سنة 1949 وقد تم اعتباره عمل رئيسيا في الفلسفة النسوية التي تهتم بدراسة الجدل بين ماهية الرجل والمرأة، فالكتاب موضوعه الأساسي هو المرأة وعلاقتها بالمجتمع، أي تلك القيود التي تم فرضها عليها، فالكتاب يتطرق لمجموعة من التساؤلات والتي من بينها، من الذي سمح للرجل بأن يترفع بأصله الذكوري؟ ومن الذي جعل المرأة جنسا خاضعا ومحتقرا في المجتمع ليست له نفس سمات الرجل؟ وغيرها من الأسئلة التي تصف ذلك التميير الحاصل بين الجنسين.
إن كتاب الجنس الآخر هو كتاب يحاول تسليط الضوء على مكون المرأة داخل المجتمع ودورها الأساسي، فمنذ نشره تم تصنيفه من قبل الفاتيكان على أنه كتاب تنويري بطابع فلسفي، يعمل على التحليل المفصل لتاريح السلطة على المرأة وما كانت تتعرض له من احتقار أو استصغار آنذاك، مع مجموعة من التساؤلات والتحليلات التي تحاول تفسير تلك الحالة والأسباب التي أدت إلى حصولها، كما تدعو المؤلفة من خلال كتابها جميع النساء إلى الاتحاد والاندماح لمواجهة هذا الواقع الذي فرض عليهن، موضحة أن المرأة ليست فقط جنسا آخر بأعضاء تناسلية مختلفة تجعل مهامه مختلفة عن الذكر ومنحصرة في أشياء محددة، لذا يجب تغيير هذا النمط من التفكير وبناء مستقبل جديد للمرأة.
تحميل كتاب الجنس الآخر pdf
اسم الكتاب: كتاب الجنس الآخر pdf
الكاتب: سيمون دي بوفوار
عدد الصفحات: 235 صفحة
التصنيف: المرأة والمجتمع
لغة الكتاب: اللغة العربية
شاهد الزوار أيضا:
لا تتردد في تحميل هذا الكتاب والإطلاع على مضمونه، كما لا تنس مشاركته مع أصدقائك الذين يهتمون بقراءة الكتب ويعشقون المطالعة.
تعليقات: 0
إرسال تعليق